قراءة الفصل الكامل
وهكذا صار سنة بعد سنة كلما صعدت الى بيت الرب هكذا كانت تغيظها. فبكت ولم تأكل.
وكانت ضرّتها تغيظها ايضا غيظا لاجل المراغمة. لان الرب اغلق رحمها.
فقال لها القانة رجلها يا حنّة لماذا تبكين ولماذا لا تأكلين ولماذا يكتئب قلبك. أما انا خير لك من عشرة بنين